BarakaSoft
11-19-2009, 03:30 PM
http://www.swalif.net/swalifsite/wp-content/uploads/2009/11/610x1-1.jpgروبرت مردوخ
روبرت مردوخ إمبراطور الصحافة والاسم الذي ما أن يذكر إلا وتتدافع إلى الذهن كبريات الصحف والسلاسل الصحفية العالمية “ذا سن” و”ذا تايمز” و”وول ستريت جرونال”،قضاياه لا تنتهي وتعليقاته تثير الجدل في كل زمان ومكان.
وفي الأونة الأخيرة ازداد سلوك مردوخ تجاه الإنترنت حدة ، بعد أن خفت حدته قليلاً إثر شرائه موقع التواصل الاجتماعى “ماي سبيس” بمبلغ 580 مليون دولار عام 2005 .
يبحث عن كل فكرة لدر المال ، وآخرها أن هدد بإزالة محتويات المواقع الإلكترونية لصحفه من قائمة محرك البحث الشهر ” Google ” , وذلك لتحفيز مستخدمي الإنترنت لدفع اشتراكات مقابل الإطلاع عليها.
وسرد قائمة ضمت شركات كبرى “جوجل” و”مايكروسوفت” و”أسك دوت كوم” وأسماء أخرى، قائلاً “لم يكن لهم أن يأخذوها مجاناً طوال الوقت، أعتقد أننا كنا نياماً”. وأضاف مردوخ انزعاجه من المواقع التي يشعر بأنها تجاوزت الحدود، حيث قال إن “الأشخاص الذين يلتقطون جميع الأشياء بمنتهى البساطة ويجرون بها، هم يسرقون قصصنا وأخبارنا .
وألمح إلى أنه ينوي تطبيق ذلك حين تفعيل نظام الاشتراكات، مضيفاً أن صحيفة “وول ستريت جورنال” لا تظهر عادة إلا الفقرة الأولى من أي قصة خبرية لغير المشتركين على موقع الصحيفة الإلكتروني.
غير أن “الجارديان” أشارت إلى أن مستخدمي محرك “جوجل” يطالعون مقالات الصحيفة كاملة لدى ظهورها ضمن نتائج البحث.
وتابع مردوخ قائلاً إنه لا يتفق مع فكرة خضوع محركات البحث لقواعد “الاستخدام العادل”، وهي مقولة ترددها عدة مواقع، التي تعتمد على إعادة إنتاج اقتباسات من القصص الخبرية على الإنترنت.
و تساءل مردوخ عن السبب وراء عدم حذف مديري المؤسسات الصحفية مواقعهم من قائمة بحث “جوجل”، الخطوة التي اعتبرها عملية تقنية بسيطة ومطروحة.
روبرت مردوخ إمبراطور الصحافة والاسم الذي ما أن يذكر إلا وتتدافع إلى الذهن كبريات الصحف والسلاسل الصحفية العالمية “ذا سن” و”ذا تايمز” و”وول ستريت جرونال”،قضاياه لا تنتهي وتعليقاته تثير الجدل في كل زمان ومكان.
وفي الأونة الأخيرة ازداد سلوك مردوخ تجاه الإنترنت حدة ، بعد أن خفت حدته قليلاً إثر شرائه موقع التواصل الاجتماعى “ماي سبيس” بمبلغ 580 مليون دولار عام 2005 .
يبحث عن كل فكرة لدر المال ، وآخرها أن هدد بإزالة محتويات المواقع الإلكترونية لصحفه من قائمة محرك البحث الشهر ” Google ” , وذلك لتحفيز مستخدمي الإنترنت لدفع اشتراكات مقابل الإطلاع عليها.
وسرد قائمة ضمت شركات كبرى “جوجل” و”مايكروسوفت” و”أسك دوت كوم” وأسماء أخرى، قائلاً “لم يكن لهم أن يأخذوها مجاناً طوال الوقت، أعتقد أننا كنا نياماً”. وأضاف مردوخ انزعاجه من المواقع التي يشعر بأنها تجاوزت الحدود، حيث قال إن “الأشخاص الذين يلتقطون جميع الأشياء بمنتهى البساطة ويجرون بها، هم يسرقون قصصنا وأخبارنا .
وألمح إلى أنه ينوي تطبيق ذلك حين تفعيل نظام الاشتراكات، مضيفاً أن صحيفة “وول ستريت جورنال” لا تظهر عادة إلا الفقرة الأولى من أي قصة خبرية لغير المشتركين على موقع الصحيفة الإلكتروني.
غير أن “الجارديان” أشارت إلى أن مستخدمي محرك “جوجل” يطالعون مقالات الصحيفة كاملة لدى ظهورها ضمن نتائج البحث.
وتابع مردوخ قائلاً إنه لا يتفق مع فكرة خضوع محركات البحث لقواعد “الاستخدام العادل”، وهي مقولة ترددها عدة مواقع، التي تعتمد على إعادة إنتاج اقتباسات من القصص الخبرية على الإنترنت.
و تساءل مردوخ عن السبب وراء عدم حذف مديري المؤسسات الصحفية مواقعهم من قائمة بحث “جوجل”، الخطوة التي اعتبرها عملية تقنية بسيطة ومطروحة.