المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبر stc تقضي على الروتين بالقسيمة الإلكترونية



الوليد
02-04-2010, 05:51 AM
stc تقضي على الروتين بالقسيمة الإلكترونية



http://www.alriyadh.com/2010/02/01/img/511352160545.jpg

مواكبة لأحدث التطورات في عالم الاتصال وتقنية المعلومات، أدخل برنامج قطاف STC نظام القسيمة الإلكترونية E – Voucher وذلك تيسيرا على عملاء "قطاف" وتسهيلا عليهم وحفظا لوقتهم وجهدهم.
وتم تزويد العديد من شركاء النجاح بنظام القسيمة الإلكترونية، حيث شهدت مواقع الشركاء إقبالا كبيرا من العملاء على استخدامها في استبدال نقاط قطاف بشكل فوري ومن خلال أجهزة خاصة بذلك.
وقد عبر عدد من العملاء عن سعادتهم بهذا النظام، موجهين شكرهم لبرنامج قطاف ولشركة الاتصالات السعودية، واصفين النظام بأنه أحدث صرعات التكنولوجيا الحديثة المنوط بها خدمة العملاء بشكل كبير.
التقينا عددا من مستخدمي نظام القسيمة الإلكترونية لمعرفة آرائهم حول هذا النظام.
"قطاف" عودنا على الجديد
يقول علي العنزي –موظف قطاع خاص- سمعت عن نظام قسيمة قطاف الإلكترونية من وسائل الإعلام وعبر موقع شركة الاتصالات السعودية، وقرأت تقريبا كل ما كتب عنها، وسعدت لذلك وإن لم أستغربه، فشركة الاتصالات السعودية وبرنامج قطاف تعودنا دائما على كل ما حديث ومتطور باعتبارها الشركة التي لا ينافسها أحد في قطاع الاتصالات.
ويضيف: ذهبت إلى محل أنوش للحلويات في شارع التخصصي لشراء بعض المتطلبات المنزلية من المحل، وهناك شاهدت جهاز القسيمة الإلكترونية، فدفعني الفضول والمغامرة إلى استخدامه وساعدني في ذلك أحد موظفي المحل، بجانب الإرشادات المرافقة له، وبسرعة كبيرة تمكنت من استبدال نقاط برنامج قطاف إلى قسيمة إلكترونية بدلا من الورقية التي كانت مستخدمة في الفترة السابقة. ويتابع: فرحتي كانت مزدوجة، الأولى لأني وجدت في التعامل مع الجهاز سهولة ويسراً، والثانية لأني استبدلت النقاط بقسائم إلكترونية مجانية وحصلت على المقاضي، فشكرا قطاف شكرا STC.

عملاء "قطاف" محور اهتماماته
ووافقه القول المواطن وحيد البريكي-موظف حكومي-، مضيفا أن الشكر كله لبرنامج قطاف الذي يجعل عملاءه محورا لاهتماماته وشغله الشاغل، ومن ثم كان علينا أن نرد هذا الجميل بمثله من حيث التمسك بالبرنامج والحرص على الاستفادة منه ومناشدة الزملاء والأصدقاء للاستفادة من خدماته.
ويشير إلى أنه ذهب إلى الشركة السعودية للعدد والآلات "ساكو" مخرج 5 بالرياض، ولاحظ وجود الجهاز الجديد، فأقدم على استخدامه بمعاونة أحد العاملين بالمتجر، وكانت العملية بسيطة وسهلة لأنه باتباع التعليمات المرافقة يمكن إنهاء عملية استبدال النقاط بقسائم شرائية إلكترونية دون صعوبة أو تعقيد.
ويذكر أن القسيمة الإلكترونية لها مميزات كثيرة من أهمها -بالنسبة إليه- هو سهولة إطلاع العملاء على أرصدتهم وكذلك سهولة تحويل النقاط إلى مبالغ بشكل آلي، وفوق هذا وذاك أنها تقنية متطورة ودقيقة.
القسيمة الإلكترونية سهلة الاستخدام
المواطن نايف بن فيصل –باحث- يعتبر نظام القسيمة الإلكترونية من الخدمات التي تخدم العميل وتحوز على رضاه، كما انها سهلة الاستخدام، وتكفيه مشقة النظام الورقي، مشبها استخدامها بالصراف الآلي الذي سهّل كثيرا على

المتعاملين مع البنوك من حيث السحب وسداد الفواتير.
ويرى أن استخدامه لهذه القسيمة كان مبكرا، إذ بعد تدشينها ذهب برفقة أسرته إلى أحد متاجر أنوش، وهناك شاهد المكينة الإلكترونية، وقد أعجب بها كثيرا ويرى أن التقنية الحديثة يجب أن نواكبها خطوة بخطوة حتى نبتعد كثيرا عن النظام الورقي.
ويوضح أنه استخدم نظام القسيمة الإلكتروني وقد لاحظ السعادة بادية على وجه ابنه الصغير عبد الله –أربعة أعوام- وهذا ما ضاعف فرحته بالقسيمة الإلكترونية التي استخدمها في الحصول على الحلوى نظرا لوجود مناسبة اجتماعية خاصة.
ويؤكد على أن برنامج قطاف هو برنامج السعادة والفرحة والوفاء، و"نحن نقدر ذلك للقائمين على البرنامج في شركة الاتصالات السعودية".
مع "قطاف" دائما كسبان
أما العميل سعد عبدالمحسن –محاسب- فيقول إنه من المقيمين في المملكة منذ سنوات وإنه من عملاء برنامج قطاف منذ عامه الأول وكثيرا ما استفاد من نقاط البرنامج في قضاء حوائج المنزل، لأنه يؤمن أنه مع "قطاف" دائما كسبان. ويضيف: عودتنا شركة الاتصالات وبرنامج قطاف على الجديد لذا توقعت مع بدء السنة الهجرية والميلادية الجديدة أن يطرح البرنامج جديده وبالفعل كانت القسيمة الإلكترونية التي هي مثار فرحتنا وسرورنا لأنها كعادة البرنامج تيسر للعميل ولا تسبب له أي إرهاق في استبدال نقاط البرنامج.
ويضيف: بالفعل استخدمت القسيمة الإلكترونية ومن فوائدها: إمكانية استبدال النقاط لدى فروع الشركاء من خلال نقاط البيع بشكل فوري، كما أنها وسيلة غير مباشرة لجذب عملاء جدد والاحتفاظ بالعملاء الحاليين. ويوجه عبد المحسن الشكر ل"قطاف" برنامجا وإدارة وعملاء، متمنيا المزيد والمزيد من التألق والوهج.


http://www.alriyadh.com/2010/02/01/article494863.html