الوليد
10-11-2010, 05:22 PM
الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية:
الابتكار والإبداع سمتنا.. ومسيرة إنجازاتنا دليل ذلك
http://www.aleqt.com/a/453832_128262.jpg المركز الرابع
قال المهندس سعود الدويش الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية:''إن الابتكار والإبداع سمتنا في الشركة، وإذا كان لنا اختزال جوهر نشاطات الاتصالات السعودية في كلمتين فقط فإن أول ما يرتسم في ذهني كلمتا الابتكار والمبادرة، وليس هذا اختيارا أو اصطيادا لمفردات رنانة، ولكنه تلخيص منطقي لمسيرة وتجربة ظلت تخطو باستمرار من حسن إلى أحسن ثم إلى الأكثر تميزا''.
وأضاف :'' إنه وبعد مضي أكثر من عقد على هذه التجربة التاريخية لم يكن مستطاعاً لولا توفر روح المبادرة والشجاعة تحقيق هذا المنجز والتحول لشركة عالمية تعمل في عشر دول، ومع الحرص على ملكة الابتكار التي تضع قدماً في الحاضر وعينها على المستقبل بدليل أن الفترة التي تلت تلك السنوات شهدت منجزات أحدثت نقلات حاسمة على كافة المستويات جعلت من الاتصالات السعودية الرقم الأصعب في مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية على مستوى المنطقة وليس المملكة فحسب''.وأوضح الدويش أن الشركة في عام 2009 أوصلت استراتيجيتها المعروفة بالطليعة إلى أعلى درجات الإنجاز وهي استراتيجية ذات سبعة محاور تهدف إلى الابتكار الخلاق والمبادرة فيما يتعلق بتقديم الخدمات والمنتجات والحلول والعروض إلى العملاء ورفع مستوى الكفاءة التشغيلية وتطوير تجارب العملاء وغير ها من النقاط التي كان مردودها الملموس تحقيق نسبة نمو في الإيرادات مع نهاية العام بلغت 7 في المائة مقارنة بما حققته في الفترة نفسها من العام السابق.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية، إلى أن الشركة عملت خلال عام 2009 على تقديم أحدث خدمات الاتصالات وحلولها المتكاملة للمشاريع العملاقة في المملكة مثل مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في رابغ وجامعة الملك عبد الله، إضافة إلى امتلاكها لأكبر شبكة تراسل أرضية وبحرية وأقمار صناعية ومقاسم دولية على مستوى منطقة الشرق الأوسط فضلاً عن تميزها بإطلاق خدمة الألياف البصرية المنزلية (FTT) التي توفر للعملاء في منازلهم خدمات الإنترنت (النطاق العريض) بسرعات تصل إلى 100 ميجا/ثانية وتعد الاتصالات السعودية أول من يطرح هذه الخدمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و خدمة (IPTV) التلفزيون الرقمي.ولفت إلى أن هذا التميز على المستوى المحلي شجع روح المبادرة والابتكار لدى STC لتمدد نشاطها عالمياً وتطرق أبواب أسواق منها الصاعد ومنها الواعد في الخليج وآسيا وإفريقيا وحققت نجاحات كبيرة، حتى بلغ عدد عملاء الشركة خارج المملكة أكثر من 100مليون عميل جذبتهم جودة الخدمة والاعتناء بالعميل وفوق هذا وذاك المبادرات الخلاقة والقدرة العالية على تقديم وتبني الابتكار إثر الآخر.
شركة الاتصالات السعودية
سجلت شركة الاتصالات السعودية من لحظة خصخصتها وحتى الآن نجاحات نوعية يستغرق إحصاؤها حيزاً كبيراً من المساحة والوقت، ويكفي أن ضربة البداية كانت تأكيد ريادة وأسبقية الشركة بالتحول من الملكية الحكومية إلى القطاع الخاص في تاريخ الاقتصاد والأعمال في المملكة، مستهلة مرحلة ممارسة نشاطها على أسس تجارية وربحية في مبادرة تعد ضرباً من الإبداع والابتكار عادت خيراتها على المواطن والمقيم معاً. ورسخت الشركة على الأرض كما على الأثير حقيقة كونها المزود الوطني لخدمة الاتصالات السلكية واللاسلكية في المملكة، ودعمت ذلك بامتلاكها أكبر وأحدث بنية تحتية للهاتف الجوال في الشرق الأوسط، غير أن هذا الواقع لم يصرف الشركة عن المضي قدماً في ابتكار المزيد من الحلول والخدمات والمنتجات تحقيقاً لرغبات وطموحات العملاء ومصالح المساهمين في آن واحد.وبنهاية عام 2009 بلغ إجمالي عدد عملاء الشركة داخل المملكة أكثر من 26 مليون عميل يستفيدون من خدماتها في مختلف مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، كما ركزت الشركة فيها على محاور أساسية أهمها تعزيز الكفاءة التشغيلية، فكان دافعاً قوياً إلى أن تتجه الشركة إلى الاستثمار في السوق العالمية وإقامة شبكة من الشراكات الاستثمارية والتشغيلية واتفاقيات التعاون المشترك مع أكبر شركات الاتصالات العالمية.واستطاعت شركة الاتصالات السعودية خلال السنوات الأخيرة أن تحقق وجوداً استثمارياً فاعلاً في الخليج العربي وآسيا وإفريقيا إذ تتواجد من خلال الاستحواذ أو الشراكة في كل من الكويت، البحرين، ماليزيا، إندونيسيا، الهند، تركيا وجنوب إفريقيا حتى بلغ إجمالي عدد عملائها على مستوى العالم نحو 126 مليون عميل وذلك عبر الخدمات التي تقدمها الشركات التابعة سواء ملكت الاتصالات السعودية كامل رأسمالها أو نسبة منه.
الابتكار والإبداع سمتنا.. ومسيرة إنجازاتنا دليل ذلك
http://www.aleqt.com/a/453832_128262.jpg المركز الرابع
قال المهندس سعود الدويش الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية:''إن الابتكار والإبداع سمتنا في الشركة، وإذا كان لنا اختزال جوهر نشاطات الاتصالات السعودية في كلمتين فقط فإن أول ما يرتسم في ذهني كلمتا الابتكار والمبادرة، وليس هذا اختيارا أو اصطيادا لمفردات رنانة، ولكنه تلخيص منطقي لمسيرة وتجربة ظلت تخطو باستمرار من حسن إلى أحسن ثم إلى الأكثر تميزا''.
وأضاف :'' إنه وبعد مضي أكثر من عقد على هذه التجربة التاريخية لم يكن مستطاعاً لولا توفر روح المبادرة والشجاعة تحقيق هذا المنجز والتحول لشركة عالمية تعمل في عشر دول، ومع الحرص على ملكة الابتكار التي تضع قدماً في الحاضر وعينها على المستقبل بدليل أن الفترة التي تلت تلك السنوات شهدت منجزات أحدثت نقلات حاسمة على كافة المستويات جعلت من الاتصالات السعودية الرقم الأصعب في مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية على مستوى المنطقة وليس المملكة فحسب''.وأوضح الدويش أن الشركة في عام 2009 أوصلت استراتيجيتها المعروفة بالطليعة إلى أعلى درجات الإنجاز وهي استراتيجية ذات سبعة محاور تهدف إلى الابتكار الخلاق والمبادرة فيما يتعلق بتقديم الخدمات والمنتجات والحلول والعروض إلى العملاء ورفع مستوى الكفاءة التشغيلية وتطوير تجارب العملاء وغير ها من النقاط التي كان مردودها الملموس تحقيق نسبة نمو في الإيرادات مع نهاية العام بلغت 7 في المائة مقارنة بما حققته في الفترة نفسها من العام السابق.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة الاتصالات السعودية، إلى أن الشركة عملت خلال عام 2009 على تقديم أحدث خدمات الاتصالات وحلولها المتكاملة للمشاريع العملاقة في المملكة مثل مدينة الملك عبد الله الاقتصادية في رابغ وجامعة الملك عبد الله، إضافة إلى امتلاكها لأكبر شبكة تراسل أرضية وبحرية وأقمار صناعية ومقاسم دولية على مستوى منطقة الشرق الأوسط فضلاً عن تميزها بإطلاق خدمة الألياف البصرية المنزلية (FTT) التي توفر للعملاء في منازلهم خدمات الإنترنت (النطاق العريض) بسرعات تصل إلى 100 ميجا/ثانية وتعد الاتصالات السعودية أول من يطرح هذه الخدمة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و خدمة (IPTV) التلفزيون الرقمي.ولفت إلى أن هذا التميز على المستوى المحلي شجع روح المبادرة والابتكار لدى STC لتمدد نشاطها عالمياً وتطرق أبواب أسواق منها الصاعد ومنها الواعد في الخليج وآسيا وإفريقيا وحققت نجاحات كبيرة، حتى بلغ عدد عملاء الشركة خارج المملكة أكثر من 100مليون عميل جذبتهم جودة الخدمة والاعتناء بالعميل وفوق هذا وذاك المبادرات الخلاقة والقدرة العالية على تقديم وتبني الابتكار إثر الآخر.
شركة الاتصالات السعودية
سجلت شركة الاتصالات السعودية من لحظة خصخصتها وحتى الآن نجاحات نوعية يستغرق إحصاؤها حيزاً كبيراً من المساحة والوقت، ويكفي أن ضربة البداية كانت تأكيد ريادة وأسبقية الشركة بالتحول من الملكية الحكومية إلى القطاع الخاص في تاريخ الاقتصاد والأعمال في المملكة، مستهلة مرحلة ممارسة نشاطها على أسس تجارية وربحية في مبادرة تعد ضرباً من الإبداع والابتكار عادت خيراتها على المواطن والمقيم معاً. ورسخت الشركة على الأرض كما على الأثير حقيقة كونها المزود الوطني لخدمة الاتصالات السلكية واللاسلكية في المملكة، ودعمت ذلك بامتلاكها أكبر وأحدث بنية تحتية للهاتف الجوال في الشرق الأوسط، غير أن هذا الواقع لم يصرف الشركة عن المضي قدماً في ابتكار المزيد من الحلول والخدمات والمنتجات تحقيقاً لرغبات وطموحات العملاء ومصالح المساهمين في آن واحد.وبنهاية عام 2009 بلغ إجمالي عدد عملاء الشركة داخل المملكة أكثر من 26 مليون عميل يستفيدون من خدماتها في مختلف مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات، كما ركزت الشركة فيها على محاور أساسية أهمها تعزيز الكفاءة التشغيلية، فكان دافعاً قوياً إلى أن تتجه الشركة إلى الاستثمار في السوق العالمية وإقامة شبكة من الشراكات الاستثمارية والتشغيلية واتفاقيات التعاون المشترك مع أكبر شركات الاتصالات العالمية.واستطاعت شركة الاتصالات السعودية خلال السنوات الأخيرة أن تحقق وجوداً استثمارياً فاعلاً في الخليج العربي وآسيا وإفريقيا إذ تتواجد من خلال الاستحواذ أو الشراكة في كل من الكويت، البحرين، ماليزيا، إندونيسيا، الهند، تركيا وجنوب إفريقيا حتى بلغ إجمالي عدد عملائها على مستوى العالم نحو 126 مليون عميل وذلك عبر الخدمات التي تقدمها الشركات التابعة سواء ملكت الاتصالات السعودية كامل رأسمالها أو نسبة منه.