المختلف
01-19-2011, 12:00 AM
الاتصالات السعودية.. الأوفر حظاً للفوز بالمشغل الثالث في سورية
http://www.syriandays.com/photo//yasser/mono3/1/etesalat_s3aoudi-4d31e1bc69b4c.jpg
سيريانديز – إبراهيم غيبور
على الرغم من التكتم الذي اعتلى مسألة المشغل الخليوي الثالث وذلك بعد الإعلان عن دفتر الشروط الخاصة بدخول ذلك المشغل من قبل وزارة الاتصالات والتقانة، إلا أن هناك حديثاً يجري في أوساط قطاع الاتصالات ويتناقله المطلعون والعديد من المسؤولين على الموضوع متوقعين أن شركة الاتصالات السعودية ربما تكون صاحبة الحظ الأوفر في الفوز بالرخصة.
وبذلك يبدو أن الشركة المؤهلة لدخولها كمشغل خليوي ثالث إلى السوق السورية هي مؤسسة الاتصالات السعودية stc وذلك بتقدمها على باقي الشركات الأخرى بنسبة 95%، في مضمار السباق إلى جانب الاتصالات السعودية حين كان هناك شركة فرانس تيليكوم الفرنسية وتراكسل التركية و كيوتيل القطرية واتصالات البحرين.
ويذكر أن شركة الاتصالات السعودية قد أبدت اهتماماً واسعاً بمشاركتها في المنافسة التي ضمت في البداية نحو 13 شركة في الحصول على رخصة المشغل الخليوي الثالث في سورية، وانطلاقاً من ذلك الاهتمام قدمت الاتصالات السعودية خطاباً لوزارة الاتصالات والتقانة السورية يتضمن رغبة الشركة بأن تصبح اللاعب الثالث في سوق الاتصالات السورية الأمر الذي ينسجم مع خطة الشركة ورغبتها في التوسع والاستثمار الخارجي وهو ما تقوم عليه إستراتيجية الشركة.
http://www.syriandays.com/photo//yasser/mono3/1/etesalat_s3aoudi-4d31e1bc69b4c.jpg
سيريانديز – إبراهيم غيبور
على الرغم من التكتم الذي اعتلى مسألة المشغل الخليوي الثالث وذلك بعد الإعلان عن دفتر الشروط الخاصة بدخول ذلك المشغل من قبل وزارة الاتصالات والتقانة، إلا أن هناك حديثاً يجري في أوساط قطاع الاتصالات ويتناقله المطلعون والعديد من المسؤولين على الموضوع متوقعين أن شركة الاتصالات السعودية ربما تكون صاحبة الحظ الأوفر في الفوز بالرخصة.
وبذلك يبدو أن الشركة المؤهلة لدخولها كمشغل خليوي ثالث إلى السوق السورية هي مؤسسة الاتصالات السعودية stc وذلك بتقدمها على باقي الشركات الأخرى بنسبة 95%، في مضمار السباق إلى جانب الاتصالات السعودية حين كان هناك شركة فرانس تيليكوم الفرنسية وتراكسل التركية و كيوتيل القطرية واتصالات البحرين.
ويذكر أن شركة الاتصالات السعودية قد أبدت اهتماماً واسعاً بمشاركتها في المنافسة التي ضمت في البداية نحو 13 شركة في الحصول على رخصة المشغل الخليوي الثالث في سورية، وانطلاقاً من ذلك الاهتمام قدمت الاتصالات السعودية خطاباً لوزارة الاتصالات والتقانة السورية يتضمن رغبة الشركة بأن تصبح اللاعب الثالث في سوق الاتصالات السورية الأمر الذي ينسجم مع خطة الشركة ورغبتها في التوسع والاستثمار الخارجي وهو ما تقوم عليه إستراتيجية الشركة.