المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الثقة بالله



zekoyahoo
09-10-2008, 04:35 PM
أتعلم ما هي ( الثقة بالله ) ؟؟

الثقة بالله ...

...أمر عظيم غفلنا عنه كثيراً

فما أحوجنا اليوم إلى هذه الثقة لنعيد بها توازن الحياة المنهار...

ولكن ماهي الثقة بالله ؟؟؟

الثقة بالله...

تجدها في إبراهيم عندما ألقي في النار ...

فقال بعزة الواثق بالله "حسبنا الله ونعم الوكيل"

فجاء الأمر الإلهي" يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم" ...






الثقة بالله....

تجدها في هاجر عندما ولى زوجها وقد تركها في واد غير ذي زرع .

صحراء قاحلة وشمس ملتهبة ووحشة

قائلة: يا إبراهيم لمن تتركنا ؟!

قالتها فقط لتسمع منه كلمة يطمئن بها قلبها فلما علمت أنه أمر إلهي قالت بعزة الواثق

بالله إذا لا يضيعنا ففجر لها ماء زمزم وخلد سعيها ..

ولو أنها جزعت وهرعت لما تنعمنا اليوم ببركة ماء زمزم ...






الثقة بالله

... تجدها في أولئك القوم الذين قيل لهم "إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم"

.. ولكن ثقتهم بالله أكبر من قوة أعدائهم وعدتهم

.. فقالوا بعزة الواثق بالله "حسبنا الله ونعم الوكيل، فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء"...






الثقة بالله

.... تجدها في ذلك المحزون الذي هام على وجهه من يا ترى يقضي دينه أو يحمل عنه شيئاً من عبئه إنه الله ..

فانطرح بين يديه .. وبكى يتوسل إليه ..

فكان أن سقطت عليه صرة من السماء قضى بها دينه وأصلح أمره....






الثقة بالله

.... تجدها في ذلك الذي مشى شامخاً معتزاً بدينه هامته في السماء

بين قوم طأطأوا رؤوسهم يخشون كلام الناس ....







الثقة بالله



.... نعيم بالحياة .. طمأنينة بالنفس .. قرة العين .. أنشودة السعداء ...

فيا آمة الله أين الثقة بالله؟؟!!

يامن تريد زوجة صالحة جميلة أين ثقتك بالله ؟

يامن تريدين زوجاً تقياً يسعدك أين ثقتك بالله ؟

يامن يتوق إلى الهداية أين ثقتك بالله ؟

يامن يريد السعادة أين ثقتك بالله ؟

وقال ربكم أدعوني أستجب لكم فهل هناك أصدق من الله ؟؟!!

ومن أوفى بعهده من الله؟؟!!







(اللهم ثبت محبتك في قلوبنا وقوها ووفقنا لشكرك وذكرك


وارزقنا التأهب والاستعداد للقائك واجعل ختام صحائفنا ))


كلمــــــــــة التوحيد (أشهد ان لا اله الا الله ,,,,,,,,,,,, ,,,,,واشهد ان محمد رسول الله ).

سبحـــــــــــان الله وبحمـــده ..... سبحــــــــان الله العظــــيم


وصـــــلى الله علـــــى نبينا محمــــد وعلى آله وصحــــــبه أجمعين


ولله الموفق

A7med Baraka
09-10-2008, 05:36 PM
الف شكر يا zekoyahoo
مواضيعك بجد بجد رائعة

yoyoabdo
09-10-2008, 06:58 PM
جزاك الله كل خير يا zekoyahoo

و جعله الله في ميزان حسناتك
و يا رب ارزقنا راحة البال و فرج همومنا

اللهم امين

كونان
09-30-2008, 11:00 PM
جزاك الله كل خير
(اللهم ثبت محبتك في قلوبنا وقوها ووفقنا لشكرك وذكرك
وارزقنا التأهب والاستعداد للقائك واجعل ختام صحائفنا ))

mohamadgabr
10-09-2008, 09:27 PM
الثقة بالله لن تأتيك قبل أن تعرف الله ..
هيا بنا نتعرف على الله الذى هو معنا أين ما كنا :


برجاء وضع المعلومة هنا ليستفاد الجميع
راجع قوانين المنتدى
http://www.barakasoft.com/vb/announcement.php?f=7
الأدارة



محمد إسماعيل جبر

mohamadgabr
10-10-2008, 01:45 AM
بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وآله ومن والاه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. ثم أما بعد ..

الرجا من السادة إدارة هذا الموقع المبارك والمشرفين عليه مراجعة موقعى الشخصى ، ودراسة كتابى الذى يحقق عقيدة المسلم فى القرآن والسنة ، أى القائمة على الكتاب والسنة فحسب ، بصرف النظر عن اختلافات الفرق الكلامية والمذاهب العقائدية .. لأن خلافاتهم قديما وحديثا تسببت فى تصدع الأمة إلى يومنا هذا ، ولو أنهم توقفوا عن ( الكلام ) و ( التفسير ) كما فعل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ووسعهم ما وسعهم ، لنجوا ونجونا . وليس من المقبول شرعا أو عقلا أن نترك دراسة القرآن والسنة إكراما للمتكلمين وآرائهم ، أو مخافة تجريحهم فى قبورهم !! .. وقد علمتم أن وجود الله معنا أو فى السماء أو فوق العرش ، لن يخضع للمعقول أو الإدراك البصرى ، فالكيف غير معقول والله لا تدركه الأبصار ، ولكن الأين معلوم لنا جميعا من أرض وسماء وفوق العرش .. هذه أماكن معلومة لنا بالضرورة ، كترتيب جهات ومسافات - إجمالا لا تفصيلا - وعلمنا الإجمالى هذا بها ، يكفى تماما لإقامة حجة الله علينا ، عند مخاطبتنا عنها وعن تعيين وجوده فيها ، فى القرآن والسنة .

إخوانى الأعزاء - أكرمكم الله بالغيرة على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم - إننى لا أكتب ما أكتب ، إلا تمسكا بكتاب الله الكريم وسنة رسوله الأمين صلى الله عليه وسلم ، تطبيقا وإعمالا لوصية النبى المطاع محمد صلى الله عليه وسلم : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا أبدا .. كتاب الله وسنتى .

وأؤكد لكم بأنه جد عندى جديد من قديم - لم يفطن إليه كثير ممن كان قبلنا - هذا الجديد القديم قد حسم الأمر لصالح قرب الله الحقيقى بلا تفسير ولا تأويل ولا تشبيه ولا تعطيل .. وقد تعلمون أنه لا يجوز صرف القرب الحقيقى لله معنا عن ظاهره فى القرآن والسنة .. وقد أذهبت الاستحالة التى نادى بها كثير من المتكلمين والمفسرين .. وأقول لكم : أمركم إليكم بعد القراءة والتمحيص .. إن شئتم قبلتم ، وإن شئتم رددتم ما أقوله لكم !

واعلموا - يرحمكم الله - أنكم تحملون أمانة عظمى ، ووسيلة من الوسائل الدعوية الهامة ، فلا تضيعوا أمانة الكلمة القرآنية خوفا على من خالفوها مهما كان شأنهم ، ولا تنكسوا راية رفعت فى سبيل الله بإذن الله ، ولا تقصفوا قلما قام يسكب مداده ليدل الناس على ربهم ، ويعرفهم بحقائق دينهم .

هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخوكم فى الله
محمد إسماعيل جبر

mohamadgabr
10-11-2008, 04:09 AM
وجدت أحد الشباب ينادى بضرورة تصحيح ما بأنفسنا من أخطاء قبل أن ننتقد غيرنا .. فقلت له :



أخى العزيز .. أنت على حق ..



فعيوننا كلها متجهة لنقد أعدائنا أعداء الله .. الذين يسبون رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ومتجهة لنقد خصومنا فى الرأى .. الذين يختلفون معنا فى تفسير آية من كتاب الله ، أو حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم ..

ولم يبق من عيوننا شيء لينظر إلى ما بأنفسنا نحن من أخطاء !!



نعم لا يجوز أن نغفل عن أعدائنا .. فلا بد أن نأخذ حذرنا ..

ولا مانع أن نناقش من يخالفنا فى الرأى من إخواننا المؤمنين .. لا مانع من مجادلتهم بالتى هى أحسن .. كما أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم ..

لكنه لا يجوز بأى حال من الأحوال أن ننسى أنفسنا !! .. لابد من محاسبة النفس ومراقبتها وتزكيتها باستمرار.



ولقد بحثت طويلا عن أسباب انهيار المراقبة لله عند أكثر الناس ، فوجدت أنه ما من أخلاق أو سلوكيات إلا ومردها إلى عقيدة ترسخت فى القلب ، أو فهم معين سيطر على ذهن الإنسان فأصبح لا يرى الأمور إلا من خلاله ..

ووجدت أن المراقبة عند الصحابة الأجلاء كانت على أعلى مستوى ، وكان مردها عندهم إلى عقيدة ( الإحسان ) ، التى معناها أن تعبد الله كأنك تراه ، وهى أعلى من درجة (الإسلام - أى التسليم والانقياد والتقليد ) ، وأعلى من درجة ( الإيمان - أى التصديق القولى والقلبى ) . فالإحسان يزيد عما سبق بشيء هام جدا.. ألا وهو استحضار الله أمامك فى خاطرك وعقلك وقلبك وكل كيانك وكل مكانك ، لتخاطبه مخاطبة القريب الذى تراه .. والله قريب بجميع معانى القرب الحقيقى ، ولا يبعد عنا شبرا واحدا ، ولكنه لا تدركه أبصارنا ..



والذين جادلوا فى هذا القرب الحقيقى ، وحملوه على معنى علم الله بنا ، وقالوا هو بذاته فوق العرش ، لم يقولوا ذلك إلا لعدم قدرتهم على رؤية الله بأبصارهم قريبا فى أماكنهم التى يعيشون فيها يرتعون ويمرحون !! .. أيضا ساعدهم على هذا الظن تفسير بعض العلماء للاستواء على العرش بالإبتعاد عن السماء والأرض ، وإثباتهم الوجود الذاتى لله فوق العرش فقط !! .. وعلى الرغم من ثبوت وجود الله سبحانه بنفسه فوق العرش ، إلا أن ذلك لا يجوز أن يتعارض مع ثبوت وجوده بنفسه معنا وفى كل السماوات ..



وعند استحضار المسلم المؤمن المحسن لله أمامه على الحقيقة ، فهو يجاهد نفسه جهادا كبيرا حتى يصل إلى هذه الدرجة من التعامل مع الله نفسه - لكن من وراء حجاب ، وهو حجاب عدم القدرة على رؤية الله بالبصر ، وعدم القدرة على سماع الله وهو يقول قسمت الصلاة بينى وبين عبدى نصفين .. فالحجاب بين العبد وربه ليس بُعْدا مكانيا ، ولكنه عدم امتلال العبد لقدرة تمكنه من رؤية الله القريب معه حقيقة .. بالإضافة إلى عجز العقل البشرى عجزا كاملا عن رسم صورة لله فى ذهن الإنسان. فهذه حجب تحول بين الإنسان وبين بلوغ درجة الإحسان ، ولكنها حجب نوعية وكيفية مردها إلى حال الإنسان وتركيبته العاجزة ، وليست هى حجب مكانية مردها إلى انتقال الله بعيدا بعيدا عن أرضه وسماواته !!. وعندما يصل المسلم المؤمن المحسن إلى درجة الإحسان .. ويعبد الله كأنه يراه ، يثبته الله بأنواع من الرؤية التى هى أقرب إلى الرؤى المنامية الصادقة منها إلى الرؤية البصرية. والرؤيا القلبية المنامية الصادقة معترف بها فى الإسلام ، وثابتة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقال عنها النبى صلى الله عليه وسلم أنها جزء من ستة وأربعين جزءً من النبوة. فماذا يرى المؤمن المحسن من التثبيتات ؟! .. هذا أمر خاص به ، ولو تكلم عنه ربما لا يستطيع التعبير بدقة أو بكلمات دقيقة فى وصف ما يرى ، وغالبا ما يكذبه أكثر سامعيه !!



لم أتكلم فى بحثى هذا الذى جاء فى كتابى بعنوان ( إن الله معنا حقا ) من منطلق التصوف المعروف ، ولست خبيرا بكل ما قاله المتصوفة ، ولو تشابهت النتائج التى توصلت إليها مع شيء من كلام المتصوفة فليس معنى ذلك أننى اقتفيت أثر أقدامهم أو أقوالهم . ولكن ما توصلت إليه من نتائج - وأهمها إثبات قرب الله نفسه معنا ، جاء مبنيا على القرآن والسنة وبعيدا عن تجوال الخواطر والظنون .. بل بأدلة شرعية قطعية الثبوت والدلالة ، ترتكز على صحيح اللغة العربية الأصيلة حين نزل بها القرآن الكريم وتحدث بها النبى محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضى الله عنهم .



ولقد أمسكت بمنبت الافتراق عن أصول هذه اللغة عند المفسرين ، ووضعت يدى على أصل الافتراق ، وجليته للقارئ الواعى والباحث الجاد ، حينما فضحت اصطلاح ( الذات البعيدة المركبة ) ، وقطعت صلتها تماما بأصْلىْ أصول الإسلام - وهُما القرآن والسنة.



إن إثبات المكان القريب والبعيد لله عز وجل نفسه ، لا يتعارض مع القرآن والسنة أدنى تعارض ، بل يسير مع ظاهر جميع النصوص فيهما سيرا يسيرا هادئا مستقرا ، وتنفع هذه العقيدة المسلمين فى جميع أحوالهم فى الدنيا والآخرة ، بل إننى استطعت بفضل الله أن أربط بين هذه العقيدة وبين جميع الإنجازات الضخمة التى تحققت للمسلمين بيد الله عز وجل - ولا أقول حققها المسلمون كما يقول علماء اليوم !!



وعندما أنشر بحثى هذا أجده يصطدم بتأويلات وتفسيرات بعض الفرق والمذاهب ، فيهرعون إلى إغلاق الأبواب وسد النوافذ !! .. ولكنى أقول لهم أن علماء الإسلام جميعا تعلموا وعلمونا أن الإنسان يجب أن يعرف الرجال بالحق ولا يعرف الحق بالرجال .. فالمفروض أن نعرف الله سبحانه أولا من كلامه وكلام رسوله ، ثم نعرف أهل الله من خلال معرفتنا بالله .. وتعلموا وعلمونا أيضا أن كل البشر - كل البشر - يؤخذ منهم ويرد عليهم ، إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وتعلموا وعلمونا أنه يجب علينا الاستدلال الصحيح أولا ثم الاعتقاد ، وليس الاعتقاد أولا ثم الاستدلال !!



ولكن - للأسف الشديد - دأبت بعض المواقع (الإسلامية) على حجب بعض كتاباتى لديهم عن قرب الله !! .. ولأننى واثق تمام الثقة أننى أكتب حسب الأصول الشرعية العلمية المعتبرة ، أرجوا من السادة إدارة المواقع والمشرفين عليها مراجعة موقعى الشخصى www.allah-1.com (http://www.allah-1.com/) ودراسة كتابى (إن الله معنا حقا) الذى يحقق عقيدة المسلم فى القرآن والسنة ، أى القائمة على الكتاب والسنة فحسب ، بصرف النظر عن اختلافات الفرق الكلامية والمذاهب العقائدية .. لأن خلافاتهم قديما وحديثا تسببت فى تصدع الأمة إلى يومنا هذا . ولو أنهم توقفوا عن ( الكلام ) و ( التفسير ) كما فعل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ووسعهم ما وسعهم ، لنجوا ونجونا . وليس من المقبول شرعا أو عقلا أن نترك دراسة القرآن والسنة إكراما للمتكلمين وآرائهم ، أو مخافة تجريحهم فى قبورهم !! وقد علمتم أن وجود الله معنا أو فى السماء أو فوق العرش ، لن يخضع للمعقول البشرى أو للإدراك البصرى ، فالكيف غير معقول والله لا تدركه الأبصار. ولكن الأين معلوم لنا جميعا من أرض وسماء وفوق العرش .. هذه أماكن معلومة لنا بالضرورة ، كترتيب جهات ومسافات - إجمالا لا تفصيلا - وعلمُنا الإجمالى هذا بها ، يكفى تماما لإقامة حجة الله علينا عند مخاطبتنا عنها وعن تعيين وجوده فيها ، فى القرآن والسنة .



إخوانى الأعزاء - أكرمكم الله بالغيرة على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم - إننى لا أكتب ما أكتب ، إلا تمسكا بكتاب الله الكريم وسنة رسوله الأمين صلى الله عليه وسلم ، تطبيقا وإعمالا لوصية النبى المطاع محمد صلى الله عليه وسلم : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا أبدا .. كتاب الله وسنتى .



وأؤكد لكم بأنه جد عندى جديد من قديم - لم يفطن إليه كثير ممن كانوا قبلنا - هذا الجديد القديم قد حسم الأمر لصالح قرب الله الحقيقى ، بلا تفسير ولا تأويل ولا تشبيه ولا تعطيل . وقد تعلمون أنه لا يجوز صرف القرآن عن ظاهره إلا لاستحالة مؤكدة .. وقد أذهبْتُ الاستحالة التى نادى بها كثير من المتكلمين والمفسرين.



قد يتهمنى البعض هنا بالغرور ، أو يقارن قلتى وضعفى بكثرة عدد المفسرين ويضم معهم العوام !! .. ولكنى أؤكد أنه لا غرور . والحق لا يعرف بكثرة العدد ، وإلا فهناك أمم عددها بالمليارات الذين انكبوا جميعا على كذبة كاذب أو خديعة مخادع أو خطأ مخطئ .. هل نقول أنهم على الحق لأجل كثرة عددهم ؟!!



وأقول لكم أمركم إليكم بعد القراءة والتمحيص .. إن شئتم قبلتم ما أقوله لكم ، وإن شئتم رددتم !.



واعلموا - يرحمنى ويرحمكم الله - أنكم تحملون أمانة عظيمة ، ووسيلة من الوسائل الدعوية الهامة ، فلا تضيعوا أمانة الكلمة القرآنية خوفا على من خالفوها أو عطلوها مهما كان شأنهم ، ولا تنكسوا راية رفعت فى سبيل الله بإذن الله ، ولا تقصفوا قلما قام يخط مداده ليدل الناس على ربهم ، ويعرفهم بحقائق دينهم .



هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم .



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أخوكم فى الله

محمد إسماعيل جبر

www.allah-1.com (http://www.allah-1.com/)