المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وتنام لتراه – أحمد عويضه pdf



mib2xx2
06-12-2017, 03:22 AM
تحميل وتنام لتراه – أحمد عويضه pdf



https://www.1000lela.com/images/download-2.png (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)



تحميل مجموعة قصصية وتنام لتراه للكاتب أحمد عويضة pdf


https://www.1000lela.com/wp-content/uploads/2017/06/28437964.jpg (https://www.1000lela.com/r/?xxxxs/2.bp.blogspot.com/-ZhBaddd37CM/WHJDvNEqGuI/AAAAAAAABZg/7_Fp5tH7qvQ_dJaENnqCQ5nuDApYWPnFwCLcB/s1600/28437964.jpg)


في إحدى المرات، كانا يتسامران عن روايةٍ رومانسيةٍ قرآها معًا، وإذ بالمكان بالكامل يهتز كأنما أصابه زلزالٌ عنيفٌ، وشعرت بيدٍ تسحبها من عالمها، وتلقي بها في عالم الواقع، فتحتْ عينيْها فوجدت نفسها جالسة في الفراش تنظرُ للفراغ وتفكر، لا تعلم من أين أتت تلك النظرة الواقعية تلك التى ارتدتها الآن وجعلتها تُفكر بشكلٍ مغايرٍ في ما تعيشه، ظلت تسألُ نفسها عن حياتها ومدى رضاها عما وصلتْ إليه الآن، ظلت تفكر وتبكي من حيرتها وقلة حيلتها حتى غلبها النومُ مرةً أخرى، وحينما عادت لم تجده.في إحدى المرات، كانا يتسامران عن روايةٍ رومانسيةٍ قرآها معًا، وإذ بالمكان بالكامل يهتز كأنما أصابه زلزالٌ عنيفٌ، وشعرت بيدٍ تسحبها من عالمها، وتلقي بها في عالم الواقع، فتحتْ عينيْها فوجدت نفسها جالسة في الفراش تنظرُ للفراغ وتفكر، لا تعلم من أين أتت تلك النظرة الواقعية تلك التى ارتدتها الآن وجعلتها تُفكر بشكلٍ مغايرٍ في ما تعيشه، ظلت تسألُ نفسها عن حياتها ومدى رضاها عما وصلتْ إليه الآن، ظلت تفكر وتبكي من حيرتها وقلة حيلتها حتى غلبها النومُ مرةً أخرى، وحينما عادت لم تجده.










تاريخ النشر : 2016

دار النشر : تويا للنشر و التوزيع

عدد صفحات الكتاب : 168







إضعط هنا لتحميل الكتاب (https://www.1000lela.com/r/?xxxxs/www.mediafire.com/?5d2kx2w9khb584x)

https://www.1000lela.com/images/down.png (https://www.1000lela.com/ragift.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)



https://www.1000lela.com/images/download-1.gif (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)

المصدر
وتنام لتراه – أحمد عويضه pdf (https://www.1000lela.com/%d9%88%d8%aa%d9%86%d8%a7%d9%85-%d9%84%d8%aa%d8%b1%d8%a7%d9%87-%d8%a3%d8%ad%d9%85%d8%af-%d8%b9%d9%88%d9%8a%d8%b6%d9%87-pdf/)