المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تنزيل كتاب مسجد في ميونخ لــ اين جونسون pdf



mib2xx2
06-15-2017, 02:40 PM
تحميل تحميل كتاب مسجد في ميونخ لــ اين جونسون pdf



https://www.1000lela.com/images/download-2.png (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)


تحميل كتاب مسجد في ميونخ لــ اين جونسون

https://www.1000lela.com/wp-content/uploads/2017/06/12688137_426175557589160_3444359398061098081_n.jpg (https://www.1000lela.com/r/?xxxxs/3.bp.blogspot.com/-Sj2JFNgGUOw/VrjUA4Kox_I/AAAAAAAAdIc/aUWkvdU9hbw/s1600/12688137_426175557589160_3444359398061098081_n.jpg)

المؤلف قسم كتابه إلى ثلاثة أجزاء

حروب ساخنة
الجزء الاول
ويضم الفصول: “الجبهة الشرقية”، “المتخصص في التاريخ التركي”، و”الأنموذج النازي الأصلي”. ذلك القسم تاريخي ويبحث بتفصيلات مهمة بدء علاقة الغرب بالحركات الإسلامية، حيثما يتتبع الكاتب تاريخ نشوئها أو ولادتها إلى الحرب العالمية الثانية ورغبة ألمانيا في كسب مسلمي الاتحاد السوفياتي إلى جانبها بعد أن رصدت استياءهم من معاملة حقبة ستالين لهم ولدينهم.

ومن الجدير بالذكر أن مسلمين من ولايات الاتحاد السوفياتي الآسيوية “الفيلق الشرقي” لم يكونوا الوحيدين الذين حاربوا إلى جوار الألمان في تلك الحرب، حيثما وقفت قوات من أوكرانيا وفنلندا، على سبيل المثال، إلى جوار القوات الألمانية، مع أن الأخيرة كانت تحتل بلادهم. وقد قدر المؤلف عدد قوات “الفيلق الشرقي” بنحو ربع مليون فرد.

“اشتكى المؤلف من تجنب الولايات المتحدة الإفراج عن سرية وثائقها ذات العلاقة بتعاون وكالاتها الاستخبارية بالحركات الإسلامية و”الإخوان المسلمين” تحديدًا، على عكس ما فعلت بالعلاقة مع تعاونها مع نازيي ألمانيا “
على أي حال، اشتكى المؤلف من تجنب الولايات المتحدة الإفراج عن سرية وثائقها ذات العلاقة بتعاون وكالاتها الاستخبارية بالحركات الإسلامية و”الإخوان المسلمين” تحديدًا، على عكس ما فعلت بالعلاقة مع تعاونها مع نازيي ألمانيا قبل الحرب وبعدها، وتوظيفهم في مؤسساتها في حربها ضد الشيوعية، وكل من اتبع سياسة مستقلة عنها، حيثما يذكر المؤلف رؤساء دول إجتماع باندونغ “الزعماء الأسطوريين: جمال عبد الناصر، وأحمد سوكارنو، وجواهر لال نهرو، وجوزيب بروز تيتو”، ويضاف إليهم في مرحلة لاحقة شو آن لاي ذلك الذي كان رئيس وزراء جمهورية الصين الشعبية [الشيوعية حينذاك].

مع ذلك فقد تمكن المؤلف من جمع معلومات كبيرة ومهمة عن تلك المرحلة التاريخية حيثما أفلح في كشف بدء العلاقة بين الطرفين، قادة الحركات الإسلامية و”الإخوان المسلمين” في أوروبا من جهة، ومن جهة أخرى الاستخبارات الغربية وفي مقدمتها وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي أي) والاستخبارات الألمانية “الغربية حينذاك” والاستخبارات السويسرية، وغيرها.

حروب باردة
الجزء الثاني
يضم تسعة فصول عناوين بعضها دالة، ومنها على سبيل المثال: “إحياء وزارة الشرق/الفصل الرابع” [الإشارة هنا إلى وزارة الشرق الألمانية في العهد النازي تلك التى كانت مسؤولة عن إدارة شؤون وسكان جمهوريات الاتحاد السوفياتي الآسيوية الإسلامية]، “مفتاح العالم الثالث/الفصل الخامس”، “تعلم دروسهم/الفصل السادس”، “تصرف سياسي حذق، إقرار الجامع/الفصل السابع”، “وصول د. سعيد رمضان/الفصل الثامن”، “زواج مصلحي/الفصل التاسع”، “فقدان السيطرة/الفصل الثاني عشر”.

هذا الجزء خصصه المؤلف لتتبع مسار بدء علاقة وكالة الاستخبارات المركزية بحركات الإخوان المسلمين العربية وغير العربية، والتركية تحديدًا، مع التركيز على الأولى حيثما رأت في جمال عبد الناصر خطرًا كبيرًا على مصالحها، حتى في ظل رئاسة الجنرال آيزنهاور ذلك الذي عديدًا ما يزعم البعض أنه كان العامل الحاسم في إجبار كل من بريطانيا وفرنسا والعدو الصهيوني على إنهاء العدوان الثلاثي على مصر عام 1956.

لقد استفادت وكالة الاستخبارات الأميركية عديدًا من ملاحقة مصر لجماعة الإخوان المسلمين [ومن بعد في سوريا] بعد اتهامهم بتجربة اغتيال الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، ذلك الذي بدوره كان يتهم قادتهم بالعمالة لوكالة الاستخبارات الأميركية.

والكاتب غير المتعاطف إطلاقًا مع الحركة القومية العربية أو الإخوان المسلمين أو مع أي طرف معادٍ للصهيونية، يؤكد، في أكثر من مكان في كتابه قناعته بأن د. سعيد رمضان، وليس هو فحسب من قادة الإخوان المسلمين في أوروبا، كان على علاقة مع وكالة الاستخبارات المركزية والاستخبارات الألمانية والسويسرية.

“المؤلف:وكالة الاستخبارات المركزية كانت تستغل موسم الحج وترسل مندوبيها، من قادة الحركات الإسلامية المتعاونين معها، لتشجيع مسلمي الاتحاد السوفياتي ضد الدولة وتجربة كسب عملاء جدد منهم”
المؤلف يتتبع هنا تسلل وكالة الاستخبارات المركزية إلى الحركات الإسلامية وتعاونها معها وتحرشها في حروبها الباردة مع بقية العالم “الثالث” والاتحاد السوفياتي، ليس في أوروبا والولايات المتحدة فحسب، وإنما كذلك استغلالهم في حربها الباردة ضد الشيوعية وضد الحركة القومية العربية، وتعاون القليل من الدول العربية -ومنها على سبيل المثال ليبيا الملكية والسعودية- معها في تلك الحروب.

وقد أوضح الكاتب أن وكالة الاستخبارات المركزية كانت تستغل موسم الحج وترسل مندوبيها، من قادة الحركات الإسلامية المتعاونين معها، لتشجيع مسلمي الاتحاد السوفياتي ضد الدولة وتجربة كسب عملاء جدد منهم.

حروب حديثة
الجزء الثالث والأخير
الذي يحوي أربعة فصول عن المرحلة اللاحقة وتصور الكاتب لنوع العلاقة الواجب عقدها بين الولايات المتحدة/الغرب وحركات الإخوان المسلمين، في العالم العربي، منطلقًا من أن القسم الأكبر من المساهمين في هجمات سبتمبر/أيلول وقبلها على مركز التجارة العالمي، جاؤوا من أوروبا، المتساهلة، دومًا بحسب الكاتب، مع الحركات الإسلامية، وكانوا من المداومين في جامع ميونيخ. وهو يرى أن ذلك الجامع “خرّج”، حتى هجمات سبتمبر/أيلول، عديدا من “الإرهابيين” المسلمين.

الكاتب، يقر اعترافًا واضحًا بدور الولايات المتحدة الأميركية ومؤسساتها الاستخبارية تلك التى تحمل أسماء كثيرة وتختفي نشاطاتها خلف مؤسسات خيرية أو أكاديمية، حيثما يورد تفصيلات إجتماع إسلامي عقد في الولايات المتحدة الأميركية برعاية مؤسسات “لاسياسية” كثيرة، منها جامعة برنستن ومكتبة الكونغرس، حضره الكثير من قادة الإخوان المسلمين ومنهم د. سعيد رمضان.

في الوقت نفسه فإنه يؤكد دور الاستخبارات الأميركية في تأسيس القاعدة وطالبان، إضافة إلى دعمها لجماعات الإخوان المسلمين في مراحل محددة. كما يشير إلى دور العدو الصهيوني في ولادة حركة حماس آملاً أن تواجه التيار القومي العِلماني المقاوم في هيئة التحرير الفلسطينية، لكن، كما نعرف، السحر انقلب على الساحر حيثما تحولت حماس، كما طالبان، إلى حركة معادية للغرب وإسرائيل.

من الأمور المهمة الأخرى تلك التى يوردها المؤلِّف الصراع بين غالب هِمَّت [السوري] ذلك الذي تزوج من ابنة المراقب العام للإخوان المسلمين في سوريا وقتها د. عصام العطار [هو شقيق د. نجاح العطار تلك التى تشغل حاليًا منصب نائب الرئيس السوري للشؤون الثقافية، والتي تسلمت منصب وزيرة الثقافة والإرشاد القومي فى عصر الرئيس الراحل حافظ الأسد لفترة ربع قرن تقريبًا]، ذلك الذي فر إلى ألمانيا وأقام في مدينة آخن، وسعيد رمضان [المصري] على قيادة الجاليات الإسلامية في ألمانيا، لكنه كان خلافًا عقديًا حيثما مال الأول، كما يقول المؤلف، إلى نشر تعاليمه عبر التعليم والتثقيف، فى حين كان الأخير، دومًا بحسب الكاتب، ميالاً للعمل السياسي، وقاد المركز الإسلامي في ميونيخ تجاه العنف.

https://www.1000lela.com/images/down.png (https://www.1000lela.com/ragift.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)

تحميل (https://www.1000lela.com/r/?xxxxs/docs.google.com/uc?authuser=0&id=0B8qo_JHXDe-yczNhQ19URGwxVlE&export=download)





https://www.1000lela.com/images/download-1.gif (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)

المصدر
تحميل كتاب مسجد في ميونخ لــ اين جونسون pdf (https://www.1000lela.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%85%d8%b3%d8%ac%d8%af-%d9%81%d9%8a-%d9%85%d9%8a%d9%88%d9%86%d8%ae-%d9%84%d9%80%d9%80-%d8%a7%d9%8a%d9%86-%d8%ac%d9%88%d9%86%d8%b3%d9%88%d9%86/)