mib2xx2
06-20-2017, 01:34 PM
تحميل كتاب – ماضي بطعم الشوكولات pdf
https://www.1000lela.com/images/download-2.png (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
https://www.1000lela.com/wp-content/uploads/2017/06/14463756_1201714073204995_198098700_n.jpg
https://www.1000lela.com/images/down.png (https://www.1000lela.com/ragift.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
يقف هو الآن أمام مقبرتها، تلك تلك التى تغترق بصورة يومية في بحر من الورود والدموع.
يتحدث بهدوء: بحق الإله لوكريشيا ما الذى فعلته لنا، نحن الضحايا لبريق عيناك الزرقاوتان.
لطالما أسعدكِ التراقص بهما وإطلاق شعاعك السحري، ذلك الذي جعل كل من ينظر إليهم يقع في حبك على الفوْر! حتى ابنتك الوحيدة لم تنجُ من الوقوع في غرامك كما فعلت أنا. هي لا تُدرك أنها ليست الوحيدة المسكينة هنا، لا تعلم كم من الأعوام ربما قضيت حتى أتمكن من مجرد التحرر من شعاعك، ناهيكِ عن ذكراكِ تلك التى ستظل أبد الدهر عالقة! كم مرة أخبرتكِ أن عليها الذهاب للمدرسة كباقي صديقاتها، لكنكِ صممتِ على تلقينها التعليم بالمنزل وحضور كل دروسها معها.
"ملامحه يرتسم عليها أنه على وشك الانفعال"
كم مرة أخبرتك أنها لابد أن تخرج من المنزل وتستكشف العالم، لكنكِ عزمتِ على تحويل قصرنا العريق إلى ملهى طفولي وسيرك، فحسب لأجل أن يتناسب مع احتياجاتها!
كم مرة أخبرتك أن ذلك فحسب سيحطمها يوماً ما، فى حين أخذتِ تعارضيني أسفل مسمى:
"الحب قوة حالما تقع فيها تستحوذك بالكامل. إذا جربت الفرار منها امتصتك أكثر! وما بين تجربة فرار بائسة وامتصاص، تُستنزف طاقتك أنت حيثما جربت التحرر منها"
"ينفعل أخيراً" هل أنتِ سعيدة الآن؟
"ينبطح أمام مقبرتها" أجبيني أيتها المحبوبة تلك التى لعنتنا!
"يحدق بكامل قوة عينيه فى حين يمسك القبر من الأطراف وكأنه يحتضنه ويصيح": لوكريشيااااااااااااا!!!
للحظة ربما تصور وجهها على القبر وعندها مباشرةً ربما صمت، كأنه ربما صار أسيراً لهذا الشعاع السحري خاصتها للتوْ مرةً أخرى.
.
حينما يفترس ماضيك حاضرك بكل ما أوتيَ من قوة، حينما يدخل حب والدتك المتوفية فى معركة ملحمية مع مختلف أنواع الحب من حياتك، حينما يضربك القدر بضربته الأكثر التواءً. هل محتوم حينها أن تجد ضوء الأمل المعتاد فى اخر الطريق يناديك؟ أم تنعدم حقاً فرصة النجاة تلك المرة.
.
https://www.1000lela.com/images/download-1.gif (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)حمل من هنا (https://www.1000lela.com/book2/?xxxx/download/27552)
المصدر
تحميل كتاب ماضي بطعم الشوكولات pdf (https://www.1000lela.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%85%d8%a7%d8%b6%d9%8a-%d8%a8%d8%b7%d8%b9%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d9%88%d9%83%d9%88%d9%84%d8%a7%d8%aa-pdf/)
https://www.1000lela.com/images/download-2.png (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
https://www.1000lela.com/wp-content/uploads/2017/06/14463756_1201714073204995_198098700_n.jpg
https://www.1000lela.com/images/down.png (https://www.1000lela.com/ragift.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
يقف هو الآن أمام مقبرتها، تلك تلك التى تغترق بصورة يومية في بحر من الورود والدموع.
يتحدث بهدوء: بحق الإله لوكريشيا ما الذى فعلته لنا، نحن الضحايا لبريق عيناك الزرقاوتان.
لطالما أسعدكِ التراقص بهما وإطلاق شعاعك السحري، ذلك الذي جعل كل من ينظر إليهم يقع في حبك على الفوْر! حتى ابنتك الوحيدة لم تنجُ من الوقوع في غرامك كما فعلت أنا. هي لا تُدرك أنها ليست الوحيدة المسكينة هنا، لا تعلم كم من الأعوام ربما قضيت حتى أتمكن من مجرد التحرر من شعاعك، ناهيكِ عن ذكراكِ تلك التى ستظل أبد الدهر عالقة! كم مرة أخبرتكِ أن عليها الذهاب للمدرسة كباقي صديقاتها، لكنكِ صممتِ على تلقينها التعليم بالمنزل وحضور كل دروسها معها.
"ملامحه يرتسم عليها أنه على وشك الانفعال"
كم مرة أخبرتك أنها لابد أن تخرج من المنزل وتستكشف العالم، لكنكِ عزمتِ على تحويل قصرنا العريق إلى ملهى طفولي وسيرك، فحسب لأجل أن يتناسب مع احتياجاتها!
كم مرة أخبرتك أن ذلك فحسب سيحطمها يوماً ما، فى حين أخذتِ تعارضيني أسفل مسمى:
"الحب قوة حالما تقع فيها تستحوذك بالكامل. إذا جربت الفرار منها امتصتك أكثر! وما بين تجربة فرار بائسة وامتصاص، تُستنزف طاقتك أنت حيثما جربت التحرر منها"
"ينفعل أخيراً" هل أنتِ سعيدة الآن؟
"ينبطح أمام مقبرتها" أجبيني أيتها المحبوبة تلك التى لعنتنا!
"يحدق بكامل قوة عينيه فى حين يمسك القبر من الأطراف وكأنه يحتضنه ويصيح": لوكريشيااااااااااااا!!!
للحظة ربما تصور وجهها على القبر وعندها مباشرةً ربما صمت، كأنه ربما صار أسيراً لهذا الشعاع السحري خاصتها للتوْ مرةً أخرى.
.
حينما يفترس ماضيك حاضرك بكل ما أوتيَ من قوة، حينما يدخل حب والدتك المتوفية فى معركة ملحمية مع مختلف أنواع الحب من حياتك، حينما يضربك القدر بضربته الأكثر التواءً. هل محتوم حينها أن تجد ضوء الأمل المعتاد فى اخر الطريق يناديك؟ أم تنعدم حقاً فرصة النجاة تلك المرة.
.
https://www.1000lela.com/images/download-1.gif (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)حمل من هنا (https://www.1000lela.com/book2/?xxxx/download/27552)
المصدر
تحميل كتاب ماضي بطعم الشوكولات pdf (https://www.1000lela.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%85%d8%a7%d8%b6%d9%8a-%d8%a8%d8%b7%d8%b9%d9%85-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d9%88%d9%83%d9%88%d9%84%d8%a7%d8%aa-pdf/)