mib2xx2
06-21-2017, 11:32 PM
تحميل كتاب – مقهى صغير لأرامل ماركس pdf
https://www.1000lela.com/images/download-2.png (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
https://www.1000lela.com/wp-content/uploads/2017/06/14907130_1212789128794815_1384196279986405944_n.png
https://www.1000lela.com/images/down.png (https://www.1000lela.com/ragift.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
هذا المقهي الصغير برغم تعدد أقسامه يعد قصيدة نثر مطولة لهمسات، مهموسة بين حين وآخر ومرتفعة فى أحيان أخري، لأجل التذكر على حد قول نجيب محفوظ، ومن المعتاد أن يكون السرد بروح الشعر ومع ذلك أن نجد الشعر بروح السرد فإن ذلك غريب، والحقيقة أن القليل من تجارب الشاعر وديع بهجة كانت هكذا، وهنا بديوان”مقهي صغير لأرامل ماركس” نجد القليل من قصائده تأخذك للحيز السردى كقصيدة لسان لأنوثة بداخلي” شملني الأسى فى تلك اللحظة، تلك التى تلفتَ حولي فتي شبيه بكَ، كأن روحك ألقت بين يدي مصادفة فى مقهي صغير.. ولكنه ما كان أنت حينما أطلت النظر ساهمة، وعرفت أن روحي تطال بلسان داخلي “ص 91”.
فى الديوان يتجاور المرئي وغير المرئي، تختلط الأصوات لتخرج لنا مدن الصوت بأشكالها المتعارضة، وبالأحري مدن الليل تحديدا، كل قصيدة وكأنها سلمة تفضي إلي أخري كى نصل لسطح الأفكار والتصور، تجاور مرعب، وكأن القصيدة مابعد الحداثية تنفذ من بين الصفحات، ومع ذلك هناك ما هو أبعد من مابعد الحداثة، “هناك بين السحب في الأعالي، مدينة متصورة داخل رأس مدمن “ص 22″، “الموظفون يا أخانا القواد أكلوا المدينة.. أكلوها علي إيقاع المساءات الرتيبة للزحام” إن الديوان يدخل فى دائرة الحداثة الزائفة – التى أعلنتْ موت مابعد الحدثة- التى أنهت مشهدية الفرد ذلك الذي يجلس عاجزاً ويبدأ بطرح الإستفسارات عن الحقيقة كإشكاليات، والحداثة الزائفة، تجعل من مساهمة الفرد شرطاً ضرورياً لتكوين المنتج الثقافي، وهذا يشمل كل النصوص، تلك التى يحدد محتواها وديناميكيتها المتلقي.
https://www.1000lela.com/images/download-1.gif (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)حمل من هنا (https://www.1000lela.com/book2/?xxxx/download/30150)
المصدر
تحميل كتاب مقهى صغير لأرامل ماركس pdf (https://www.1000lela.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%85%d9%82%d9%87%d9%89-%d8%b5%d8%ba%d9%8a%d8%b1-%d9%84%d8%a3%d8%b1%d8%a7%d9%85%d9%84-%d9%85%d8%a7%d8%b1%d9%83%d8%b3-pdf/)
https://www.1000lela.com/images/download-2.png (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
https://www.1000lela.com/wp-content/uploads/2017/06/14907130_1212789128794815_1384196279986405944_n.png
https://www.1000lela.com/images/down.png (https://www.1000lela.com/ragift.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)
هذا المقهي الصغير برغم تعدد أقسامه يعد قصيدة نثر مطولة لهمسات، مهموسة بين حين وآخر ومرتفعة فى أحيان أخري، لأجل التذكر على حد قول نجيب محفوظ، ومن المعتاد أن يكون السرد بروح الشعر ومع ذلك أن نجد الشعر بروح السرد فإن ذلك غريب، والحقيقة أن القليل من تجارب الشاعر وديع بهجة كانت هكذا، وهنا بديوان”مقهي صغير لأرامل ماركس” نجد القليل من قصائده تأخذك للحيز السردى كقصيدة لسان لأنوثة بداخلي” شملني الأسى فى تلك اللحظة، تلك التى تلفتَ حولي فتي شبيه بكَ، كأن روحك ألقت بين يدي مصادفة فى مقهي صغير.. ولكنه ما كان أنت حينما أطلت النظر ساهمة، وعرفت أن روحي تطال بلسان داخلي “ص 91”.
فى الديوان يتجاور المرئي وغير المرئي، تختلط الأصوات لتخرج لنا مدن الصوت بأشكالها المتعارضة، وبالأحري مدن الليل تحديدا، كل قصيدة وكأنها سلمة تفضي إلي أخري كى نصل لسطح الأفكار والتصور، تجاور مرعب، وكأن القصيدة مابعد الحداثية تنفذ من بين الصفحات، ومع ذلك هناك ما هو أبعد من مابعد الحداثة، “هناك بين السحب في الأعالي، مدينة متصورة داخل رأس مدمن “ص 22″، “الموظفون يا أخانا القواد أكلوا المدينة.. أكلوها علي إيقاع المساءات الرتيبة للزحام” إن الديوان يدخل فى دائرة الحداثة الزائفة – التى أعلنتْ موت مابعد الحدثة- التى أنهت مشهدية الفرد ذلك الذي يجلس عاجزاً ويبدأ بطرح الإستفسارات عن الحقيقة كإشكاليات، والحداثة الزائفة، تجعل من مساهمة الفرد شرطاً ضرورياً لتكوين المنتج الثقافي، وهذا يشمل كل النصوص، تلك التى يحدد محتواها وديناميكيتها المتلقي.
https://www.1000lela.com/images/download-1.gif (https://www.1000lela.com/ra.php?aHR0cHM6Ly93d3cuYmxvZ2dlci5jb20v=)حمل من هنا (https://www.1000lela.com/book2/?xxxx/download/30150)
المصدر
تحميل كتاب مقهى صغير لأرامل ماركس pdf (https://www.1000lela.com/%d8%aa%d8%ad%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%83%d8%aa%d8%a7%d8%a8-%d9%85%d9%82%d9%87%d9%89-%d8%b5%d8%ba%d9%8a%d8%b1-%d9%84%d8%a3%d8%b1%d8%a7%d9%85%d9%84-%d9%85%d8%a7%d8%b1%d9%83%d8%b3-pdf/)