End Google Ads 201810 - BS.net 01 -->




كيفية بناء الغضاريف وتقوية العظام من الهشاشة وإزالة ألام العمود الفقري


الغضروف طراز من النسيج الضام الهيكلي ، وعادة ما يكون ليناً. وهو يوجد في مناطق معينة من الجسم ، ويكون تراكيب لها أشكال ووظائف مميزة مثل: إمتصاص الصدمات أو تحقيق حركة مفاصل الجسم دون إحتكاك تقريبا. ولا يحتوي الغضروف على أعصاب أو أوعية دموية أو أوعية لمفية، وهو يستقبل المواد المغذية له ، من الشعيرات الدموية الموجودة في الطبقة الليفية لحول الغضروفين بالإنتشار ، خلال المادة بين خلوية إلى الخلايا. وللغضروف طراز معين من الخلايا يعرف بإسم "خلايا غضروفية" ، توجد في تجاويف صغيرة تقع في المادة بين خلوية ، وتعرف جدر هذه التجاويف بإسم "محافظ"
ـــــ
نسـيج أبـيض يميل إلى الزرقة أشبه بالمطاط، يوجد لدى الإنسان والحيوانات ذات الأعمدة الفقرية. يوجد الغضروف على أطراف العظام الطويلة بين فقرات (عظام) العمود الفقري وفي الأذنين والأنف والممرات التنفسية الداخلية. وتبطن الغضاريف العظام الطويلة ضد الصدمات، وتمنع احتكاك بعضها ببعضها الآخر. فالغضروف الهلالي مثلاً، يعمل بمثابة وسادة في مفصل الركبة. وعادة ما تسمى الإصابة في هذا النسيج الغضروف الممزق. ويعمل الغضروف أيضًا كهيكل مرن قوي للأذن والشعب التنفسية، مما يضمن عدم انطواء هذه الفتحات. وعادة ما تكون للحيوانات الفقارية هياكل من الغضاريف قبل ولادتها. وتحتفظ بعض الفقاريات مثل أسماك القرش والجلكي والجريث بمثل هذه الهياكل طوال حياتها. أما في بقية الحيوانات الفقارية الأخرى، فإن العظام تحل بالتدريج محل الغضاريف بنمو الحيوان. وخلايا الغضروف مستديرة ومغلفة داخل كبسولات. وتسمى مجموعات خلايا الغضاريف التي توجد داخل الهيكل غير الخلوي باسم المَطْرِق
ــــــ
ــــــــ لبناء الغضاريف فعليا
فقط تواصل بالرسائل الخاصة
مع
الطبيب الطيب آل نودي


https://www.facebook.com/doctornooddyy

أو إتصل علي هذا الجوال
00201283378001



ـــــــــــــــ

خدماتنا النفسية و الجسدية والتدريبية ــــــــــــــــــــــ
علاج آي شيء يؤلمك سواء بالعضلات أو العظام فقط تواصل معنا عبر الفيس بوك بعنوان
الطبيب الطيب الحبيب آل نودي
ــــــــــــــــــــــ * الألم: هو تجربة حسية وعاطفية مزعجة تنجم عن ضرر في الأنسجة مما يولد الشعور بالألم. * تعمق اليونانيون في دراسة الألم واعتقد أفلاطون أن القلب هو مركز الشعور بالألم. * كان ديكارت أول من أعلن أن الألم ينتقل من خلايا الجسم إلى الدماغ، حيث يتم الشعور بالألم.
* كان الطبيب جون بونيكا أول من بحث في علم الآلام حيث أصدر كتابه الأول في عام 1953 ثم توالت الدراسات والأبحاث بخصوص أسباب الألم وطرق علاجه. * في العقد الأخير نشأ مصطلح ما يسمى بالألم الشامل الذي يقوم على أساس أن الألم يتأثر بعوامل اجتماعية ونفسية وروحانية لا بد أن تؤخذ بعين الاعتبار أثناء
العملية العلاجية. الشعور بالألم * يتم الشعور بالألم عبر تفاعلات كيميائية وكهربائية تنقل الشعور بالألم من الأعصاب عن طريق النخاع الشوكي وصولاً إلى الدماغ. * تشكل الأعصاب المحيطة شبكة ألياف عصبية وظيفتها نقل الشعور بالألم كالجروح والحروق وآلام المفاصل والعظام مروراً بالنخاع الشوكي وصولاً إلى الدماغ حيث يتم الشعور الحقيقي بالألم. أنواع الألم ا- نوع الألم حسب المدة. * الألم الحاد؛ يحدث عادةً بسبب تعرض الأنسجة لضرر حاد مثل الحروق، الجروح أو الجروح. إذا لم يتم تدارك هذا الألم فقد يتحول إلى ألم مزمن يصعب علاجه. * الألم المزمن؛ ألم مستمر ومتواصل ينجم عادةً عن ضرر مستمر ببعض أنسجة الجسم أو إصابة أعصاب الجسم بضرر وتهيج، ويترافق هذا الألم بالاكتئاب والانكسار والميل إلى العزلة. نوع الألم حسب الموقع * ألم عضوي (جسمي أو حسي)؛ ينجم عن تحفيز مباشر للمستقبلات الكيميائية أو الحرارية مما يؤدي إلى الشعور بالألم الحاد. * ألم عصبي؛ ينجم عن إصابة الأعصاب بالضرر مما يؤدي إلى
الشعور بأنواع من الألم توصف بالوخز أو الخدران أو الحرق أو ألم كضربات الكهرباء. 4- تأثير الألم على حياة المريض. * لا يقتصر الشعور بالألم على الأضرار الجسدية فقط، بل إن حياة المريض تتأثر سلباً بالألم مما يؤدي إلى الكتئاب وفقدان ا
لشهية والاضطراب وعدم التركيز والميل إلى العزلة والانزواء. * هذا إضافةً إلى التأثير السلبي الذي ينال من مكانة المريض الاجتماعية والحالة الروحانية والعاطفية، ومن هنا تأتي أهمية الأخذ بعين الاعتبار بهذه الجوانب والاستعانة بفريق متعدد الخبرات لعلاج الألم. تقييم الألم * لدى تقييم الألم ينصح بأن يتم تقييم الألم عبر الاستفسار عن مكان الألم وشدته وانتشاره ووقت بدايته والعوامل
التي تزيد أو تقلل من الألم، إضافةً إلى أثر الألم على الحياة اليومية للمريض. * يتم تقييم شدة الألم عبر استخدام ميزان قياس الآلام حيث يطلب من المريض أن يحدد شدة الألم من صفر إلى عشرة، حيث يعتبر الألم من واحد إلى ثلاثة ألماً خفيفاً، ومن أربعة إلى سبعة ألم متوسط، ومن ثمانية إلى عشرة ألم شديد. * يتم اللجوء إلى هذا المقياس من حين إلى آخر للتأكد من مدى تجاوب المريض للعلاج ومراقبة حالته الصحية. لدى تحديد أسباب الألم ووضع خطة للعلاج لا بد من الأخذ بعين الاعتبار الظروف المحيطة بالمريض مثل الظروف
الاجتماعية والنفسية والعاطفية ومن هنا يتم علاج المريض ككل حتى نحصل على النتيجة المرجوة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ويسعدنا تواصلك عبر الفيس بوك بعنوان الطبيب الطيب الحبيب آل نودي

للتواصل عبر الفيس بوك صفحتي بعنوان
الطبيب الحبيب الطيب آل نودي

https://www.facebook.com/pages/Train...6608288?ref=hl


صديق صادق مدفوع الأجر
او الجوال
الإتصال

00201283378001